THE 5-SECOND TRICK FOR التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية

Blog Article



البيئة الوقائية: كيف يتم إنشاؤها وأنواعها وأمثلة عليها

إعادة صياغة الأفكار السلبية: حاول إعادة صياغة الأفكار السلبية بأفكار أكثر توازناً وواقعية البيانات.

ترمز هذه التقنية إلى الحدث المنشط ، والمعتقدات غير العقلانية، والعواقب التي تأتي من المعتقدات. أراد إليس أن يثبت أن الحدث المنشط ليس هو ما تسبب في السلوك العاطفي أو العواقب، بل المعتقدات وكيفية ادراك الشخص بشكل غير عقلاني للأحداث التي تساعد على ظهور العواقب.

يَعُدُّ الشخص مخالفة القواعد أمراً كارثياً جداً؛ فمثلاً يغضب الشخص الملتزم بالوصول إلى دوامه في الوقت المناسب دوماً ممَّن يتأخر ويقول لنفسه دائماً: "ينبغي ألَّا أتأخر"، كما لو أنَّه يعاقب نفسه دون أن يفعل شيئاً خاطئاً، فنلاحظ أنَّ هذا الشخص يُكثِر من كلمة "ينبغي" في حياته فيجعله ذلك يشعر بالذنب والإحباط واليأس نتيجة قلقه الدائم.

بهذه الطريقة ، يلجأ الشخص فقط إلى الجوانب السلبية لتفسير وتصور واقعه.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

الأشخاص ممَّن يعتقدون أنَّ كل كلمة يقولها الآخرون أو كل تصرف يتصرفونه هو عبارة عن رد فعل شخصي تجاههم، وقد يلومون نور الإمارات أنفسهم نتيجة ذلك؛ فمثلاً شخص ما اشترى أحد معارفه هاتفاً محمولاً جديداً ومتطوراً، فاعتقد أنَّه اشتراه بهدف إغاظته فقط على الرغم من عدم وجود مواقف سابقة جعلته يبني هذا الرأي اعتماداً عليه.

إنه يتألف من إخفاء نقاط الضعف والمشاكل والفشل ، والاعتقاد بأن كل شيء على ما يرام أو أن الأشياء السلبية ليست مهمة عندما لا تكون في الحقيقة على هذا النحو.

الاعتماد على الضبط الاجتماعي للحصول على أفعال تعاونية من شخص آخر.

عملية تحديد التشوهات المعرفية تسبق خطوة إعادة الهيكلة المعرفية.

لقد تم تسميتهم بذلك لأنهم عادة ما يبدأون بكلمة "ينبغي" ، "يجب أن" ، "من الضروري أن" ، وهكذا.

وضع العلامات والتعميم الزائد: يتضمن التصنيف ربط تسميات سلبية بالنفس أو بالآخرين بناءً على أدلة محدودة، بينما يتضمن الإفراط في التعميم استخلاص استنتاجات سلبية واسعة النطاق من أحداث محددة.

فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث.

وفقًا الامارات لبيرنز، تعتبر عبارات “يجب” و”ينبغي” سلبية لأنها تجعل الشخص يشعر بالذنب والانزعاج من نفسه. ويذكر أيضًا كيف يمكن لهذا النوع من التفكير أن يؤدي إلى أفكار متمردة؛ بسبب محاولة إجبار النفس على القيام بشيء ما باستخدام “يجب” قد تجعل المرء يرغب في العكس تمامًا.

Report this page